Live Chat

European Central Bank Meeting

فيما يلي أهم الأحداث المنتظرة خلال الأسبوع القادم:

قد يبشر يوم الموازنة في المملكة المتحدة بتغييرات ضريبية وإجراءات جديدة لتعزيز الاستثمار في سوق الأسهم. ومن المتوقع أن يحافظ البنك المركزي الأوروبي على سعر الفائدة بدون تغيير، ولكن قد يطلق إشارة بالتوقيت الذي يرغب فيه بقطع أسعار الفائدة. وسيكون التضخم الأمريكي عاملاً حاسماً في التوقعات الخاصة بالتوقيت الذي سيحذو فيه الاحتياطي الفيدرالي حذوه.

يوم الاثنين: بينات التضخم الياباني

قد يتوجه تركيز الأسواق إلى الين الياباني في بداية أسبوع التداول، حيث من المرتقب الإعلان عن مؤشر طوكيو لأسعار المستهلك باستثناء الغذاء والطاقة لقياس التضخم. وكان تضخم أسعار المستهلك الياباني باستثناء الغذاء والطاقة لشهر يناير قد تباطأ الأسبوع الماضي للشهر الثالث على التوالي، بالرغم من أنه قد سجل قراءة أعلى من التوقعات.

انخفض مؤشر أسعار المستهلك باتثناء الغذاء والطاقة إلى 2.0% من 2.3% في ديسمبر، إلا أنه لا يزال من المتوقع أن يبدأ البنك الياباني في تطبيق السياسة النقدية في شهر أبريل. لا يزال هذا هو السيناريو الأقرب، ولكن كلما تباطأ التضخم كلما أصبح من الصعب أكثر على البنك الياباني إتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب. كما ستراقب الأسواق المالية بيانات التضخم السويسري وأسعار الوادرات الألمانية.

يوم الثلاثاء أعين السوق تتجه إلى البنك الياباني

في أعقاب تقرير التضخم من اليابان، سوف نستمع إلى حديث "اويدا" محافظ البنك الياباني ، والذي يسير على خُطى تطبيع السياسة النقدية في هذا الربيع. وفي حين أن تصريحاته بأن الدولة التي ترتفع فيها أسعار التضخم إلى 2% تبدو عادية، إلا أنه لا يزال هناك ما هو أكثر من ذلك.

فمن الناحية التقنية، دخلت اليابان في ركود اقتصادي، مما يجعل من رفع سعر الفائدة أمرًا صعبًا. لهذا علينا مراقبة تصريحاته بعناية. وفي الوقت ذاته، من المقرر الإعلان عن مؤشر مديري المشتريات Caixin بقطاع الخدمات الصيني، بينما سيتم الإعلان في جلسة التداول الأمريكية عن مؤشر مديري المشتريات الصادر عن المعهد الأمريكي لإدارة التوريد (ISM) بقطاع الخدمات.

نتائج الأرباح: NIO (NIO)، كراود ستريك (CRWD)

يوم الأربعاء: الموازنة البريطانية

يحين وقت الإعلان عن الموازنة البريطانية - وننصح بمراقبة التوقعات الجديدة بشأن الاقتراض والتخفيضات الضريبية التي يمكن أن تؤثر على السندات الحكومية والجنيه الإسترليني. كما أن شيء في هذا التقرير يأتي بما يدعم الاستثمارات في الأسهم البريطانية، قد يكون له تأثير على مؤشر FTSE.

في الوقت ذاته، تبدأ شهادة "جاي باول" محافظ البنك الفيدرالي التي تشتغرق يومين حول السياسة النقدية، وذلك أمام لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب - وهو الحدث الذي يراقبه المشاركون في السوق للحصول على أي إشارات حول الخطوة التالية التي قد يقوم بها البنك الفيدرالي. وكل ما يهم السوق في الوقت الحالي هو معرفة التوقيت الذي سيقوم به الفيدرالي بقطع الفائدة للمرة الأولى، وإلى أي مدى سيقوم البنك بتسهيل السياسة النقدية.

وفي الوقت ذاته، من المتوقع ان يكون قرار مشرعي السياسة النقدية في البنك الكندي بالحفاظ على أسعار الفائدة بدون تغيير. كما سيُدقق المتداولون في السوق في نتائج السجل البيج الفيدرالي، والناتج المحلي الإجمالي الأسترالي، وبيانات "جولتس" للوظائف الشاغرة في الولايات المتحدة الأمريكية.

نتائج الأرباح: JD.com (JD)

يوم الخميس اجتماع البنك المركزي الأوروبي

كان البنك المركزي الأوروبي قد قرر في شهر يناير الماضي الحفاظ على سعر الفائدة بدون تغيير، ورفض الحديث عن الخفض المبكر في أسعار الفائدة. فقد جاء في محضر اجتماع البنك المركزي الأوروبي الأخير: "أشار الأعضاء في المجمل أنه كان من الضروري بقاء الوضع الحالي والتحلي بالصبر والحذر." وورد أيضًا: "ويرى الأعضاء بالإجماع إلى أنه من السابق لأوانه مناقشة خفض أسعار الفائدة في الجتماع الحالي".

وفي حالة تغيير البنك المركزي الأوروبي لمساره هذا الأسبوع فسوف يكون ذلك بمثابة تحولاً كبيرًا. ووفقًا للبنك الأوروبي: "على الرغم من تراجع صدمة التضخم الأولية بدرجة كبيرة، تظل المهمة الأصعب أمامنا هي التقليل من حدة التأثيرات الثانوية، والتي تبدو أكثر صعوبة". ولكن على أي حال، من المحتمل أن يتبنى البنك المركزي الأوروبي نظرة مستقبلية أكثر ميلاً للسياسة النقدية الميسرة، وذلك من خلال فتحته الباب لإحتمالية خفض أسعار الفائدة في الصيف.

نتائج الأرباح: برودكوم (AVGO)، Costco (COST)، DocuSign (DOCU)

يوم الجمعة: يوم الوظائف الأمريكية

يوم الوظائف: خلال شهر يناير، شهدت الوظائف الامريكية بغير القطاع الزراعي ارتفاعًا، إلى جانب الأجور أيضًا، وتراجعت معدلات البطالة. فهل سيحمل تقرير شهر فبراير رسالة مماثلة تتضمن قوة في سوق العمل الأمريكي مع تناقض بعض المؤشرات الأخرى- على سبيل المثال، أن كل الوظائف المُضافة هي وظائف بدوم جزئي وأن متوسط ساعات العمل في الأسبوع قد تراجع إلى 34.1 ساعة.

على الرغم من ذلك، تؤكد قوة القراءة الأساسية أن البنك الفيدرالي سيكون حذرًا بشأن خفض أسعار الفائدة في وقت قريب. وإذا جاء هذا التقرير بمزيد من القوة في فبراير، فسوف يدعم ذلك فرضية ترقب البنك الفيدرالي، مما يؤدي بدرجة كبيرة إلى تراجع التوقعات بشأن خفض أسعار الفائدة هذا العام.

آخر الأخبار

الأربعاء, 20 تِشْرِين ٱلثَّانِي 2024

Indices

أسعار الذهب عالمياً تواصل الارتفاع وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية

الأربعاء, 20 تِشْرِين ٱلثَّانِي 2024

Indices

أسعار العملات اليوم: الدولار الأمريكي يواجه صعوبة في تعزيز مكاسبه الأخيرة

الأربعاء, 20 تِشْرِين ٱلثَّانِي 2024

Indices

تحديث أسعار العملات اليوم: سعر صرف الدرهم الإماراتي اليوم الخميس

الأربعاء, 20 تِشْرِين ٱلثَّانِي 2024

Indices

أسعار النفط تتراجع عند التسوية مع ارتفاع المخزونات الأمريكية

Live Chat